Monday, February 12, 2018

لمحة المعلومات


وقع القتل في إحدى المدينة بمادورا. وحدث هذا القتل في التاريخ الأول من فبرايير تقريبا. وكان المجتمع حول هذه المدينة متعجبين بعد سماع هذ الخبر، لأنّ القتيل هوأحد الأساتيذ في المدرسة الثانوية الأولى الحكوميّة بتورجون، سامفنج. إسمه بودي جاهيونو، وهو المعلّم في مجال الفنّي. أما القاتل في هذه القضيّة طالبه نفسه عند التعلم في الفصل.
 وكان معظم المجتمع هناك حزينين بحال ذلك الأستاذ. وقد ترك عائلاته  عند شبابه. وكانت زوجته حاملة على بنته الثانية، وكذلك حال ببنته الأولى التي مازلت في الطفولة.
            بودي جاهيونو مشهور بالطالب المنشط خلال التعلم في الجامعة، إضافة إلى ذلك يتقن بودي في الفنون أي في مجال الفنّي، وبالخصوص في مجال الموسيقي. ولكنّ الآن بقي الذاكرة. وكان الطالب الذي يتعدى على أستاذه مستسلما حين يلتقطه الشرطة في بيته للفحص. وليس هناك الدفاع من عائلاته، لأنّه معترف بخطائه. وأصاب ذلك الطالب القانون الأساسي.
            ومن ذلك الخبر، نستطيع أن نأخذ الخبرة منه، بأنّه ينبغ على الطلاّب أن يقدر بما قاله الأستاذ، لو كان عبسا. لأنّ وراء غضب الأستاذ العطف المببلوغ إلى طلاّبه.
(كتبت هذا الخبرفي التاريخ الحادي عشر لأدااء وظيفة الأستاذ حالمي زهدي الماجستير)

No comments:

Post a Comment